أبعاد الحرية

حياة المنتصرين

صلب الجسد: فالإنسان الروحي لا يسعى للخطية، لأن الله ساكن فيه. وإن أخطأ، يندم ويقوم من سقطته بقوة الرب العامل فيه

المحبة: بالمحبة نطرد كل فكر ليس حسب مشيئة الرب!.. بالمحبة نتقوى على غضبنا وكرامتنا التي تحثّنا علي الانتقام للإساءة. وبها نُحسن إلى المسيئين

السلوك بالروح: فلا تكملوا شهوة الجسد. لان الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد. وهذان يقاوم احدهما الآخر حتى تفعلون ما لا تريدون (غل 16:5-17 .

معطلات الحرية:

  1. عدم الوصول إلى النضج الحقيقي، سواء على المستوى النفسي أو الاجتماعي أو الروحي.

  2. كل ما يتعبد له الإنسان داخلياً، هو قيد على حريته سواء شهوة، أو مركز،أو ممتلكات هذا العالم.. يجب أن يوضع هذا على المذبح، لكى يحترق بنار الروح القدس، فتنفك الأربطة وتتحرر النفس

  1. ويعطل الخوف حريتنا أيضاً ، سواء الخوف من المجهول، أو من الظروف الخارجية، أو من الموت الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً حياتهم تحت العبودية” (عب 15:2)،

  2. الخطية.. أهم القيود التي تعطل الحرية

كنتم عبيداًللخطية ولكنكم أطعتم من القلب صورة التعليم التي تسلمتموها، وإذ أعتقتم من الخطية صرتم عبيداً للبر“.

الحرية الحقيقية هي تحرر الإنسان من نرجسية ذاته وطاعة الرب يسوع وحفظ وصاياه، ومحبة الآخرين.

إذاً يا أحبائي لم نأخذ روح العبودية أيضاً للخوف بل أخذنا روح التبني الذي به نصرخ يا أبا الآب.. الروح نفسه أيضاً يشهد لأرواحنا أننا أولاد الله” (رو 15:8،16)

5- عبودية الناموس والفرائض

إِنَّكُمْ بِجَسَدِ الْمَسِيحِ الَّذِي مَاتَ، قَدْ صِرْتُمْ أَمْوَاتاً بِالنِّسْبَةِ لِلشَّرِيعَةِ، لِكَيْ تَصِيرُوا لِآخَرَ، إِلَى الْمَسِيحِ نَفْسِهِ الَّذِي أُقِيمَ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ، مِنْ أَجْلِ أَنْ نُثْمِرَ لِلهِ. (رو 4:7 ).

لا تصيروا الحرية فرصة للجسد” (غل 13:5)

  1. النهم والشراهة:

الَّذِينَ مَصِيرُهُمُ الْهَلاَكُ، وَإِلهُهُمْ بُطُونُهُمْ، وَمَفْخَرَتُهُمْ فِي عَيْبَتِهِمْ، وَفِكْرُهُمْ مُنْصَرِفٌ إِلَى الأُمُورِ الأَرْضِيَّةِ. في 3 – 19

Comments are closed.