الله مانح النعم

إله المبدعين


الخير بمعنى النعم،

1. ” الذي يشبع بالخير عمرك” (مز 5:103 )

2. وقول الرب “خطاياكم منعت الخير عنكم” (أر 25:5).

بهذا المعني قيل عن الرب إنه صانع الخير وصانع الشر” أي أنه يعطي النعم والخيرات، وأيضًا يوقع العقوبة والضيقات..

تأديب الله

من الممكن أن تصدر عن الله الضيقات التي يريدها أو يسمح بها، للناس، أو حثًا لهم على التوبة، أو للفائدة الروحية التي تأتي عن طريق التجارب

” يَاإِخْوَتِي، عِنْدَمَا تَنْزِلُ بِكُمُ التَّجَارِبُ وَالْمِحَنُ الْمُخْتَلِفَةُ، اعْتَبِرُوهَا سَبِيلاً إِلَى الْفَرَحِ الْكُلِّيِّ. وَكُونُوا عَلَى ثِقَةٍ بِأَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ هَذَا يُنْتِجُ صَبْراً. وَدَعُوا الصَّبْرَ يَعْمَلُ عَمَلَهُ الْكَامِلَ فِيكُمْ، لِكَيْ يَكْتَمِلَ نُضُوجُكُمْ وَتَصِيرُوا أَقْوِيَاءَ قَادِرِينَ عَلَى مُوَاجَهَةِ جَمِيعِ الأَحْوَالِ. (يع 2:1-4).

عبارة خالق الشر، أو صانع الشر معناها ما يراه الناس شرًا، أو تعبًا أو ضيقًا. فحينما يجلب الله شراُ علي أمة، يقصد بهذا وضعها تحت عصا التأديب، بالضيقات والضربات التي يراها الناس شرًا

أمثلة الخير بمعني الصلاح، والشر بمعني الخطيئة:

1. “للانتقام من فاعلي الشر، وللمدح لفاعلي الخير” (1بط 14:2).

2. “حد عن الشر وأصنع الخير” (مز 14:34).

3. “بنوكم الذين لم يعرفوا اليوم الخير والشر” (تث 29:1).

4. “شجرة معرفة الخير والشر” (تك 9:2).

 

Comments are closed.