طريق الناموس
القانون الخارجي: المفاهيم الأخلاقية عن الله هي مجرد ناموس خارجي للسلوك الذي يأمرنا بالطاعة ولا يهبنا الرغبة فيها.
الوصية: يوصينا الناموس بالطاعة ولا يهبنا القوة للتنفيذ.
العداوة: لأننا كنا أعداء الله قبل الإيمان. فوصايا الناموس كانت تثير وتحرك أجسادنا إلي الخطية
الخوف: أنتج الناموس فينا الطقسية التي جعلتنا نحاول الطاعة ونخاف من الدينونة بسبب العصيان ونرجو رضى الله
الأعمال: حسب الناموس نعمل لكي يقبلنا الله. لكن أعمالنا ناقصة فلن نشعر إطلاقا أنه يقبلنا. نحن ضعفاء لم يمكننا أن نحقق ذلك
المبادئ: تحت الناموس نحيا بالمبادئ ونتكل علي معرفتنا وتدريب نفوسنا ويعتبر هذا اعتمادا علي الناموس الطبيعي “الجريمة والعقاب ”
الجهاد: قادتنا حياتنا تحت الناموس إلي ضغوط في الأداء لننال بركة الله وقبوله . لا يمكن أن نحتفظ بناموس الله لهذا لن نشعر به أبدا
الاضطهاد: تضطهد الذين يعيشون تحت الناموس– المحيطين بهم ويدينونهم لأنهم لا يحفظون الناموس .
المسئولية: تحت الناموس كنا مسئولين عن طاعته لكي ننال بركة الله.. لكن الفشل في حفظ الناموس جلب علينا اللعنة
وعي الأعمال: خلقت حياة الناموس فينا وعي أعمال بالتركيز علي الذات فجفف حياتنا الروحية وسلب منا الفرح والسلام
الفشل: قادتنا حياة الناموس إلي العصيان والفشل لأن الإنسان عن طريق الناموس سلك بالجسد
طريق الروح
الرغبة الداخلية: ناموس الله الأخلاقي مكتوب علي قلوبنا . يحثنا الروح القدس في الداخل ويمنحنا الرغبة في الطاعة.
القوة: يزودنا الروح القوة لطاعة ناموس المحبة
البهجة: أزال الروح القدس العداوة ووهبنا روحا جديدة وصار ناموس الله مكتوبا علي قلوبنا ونبتهج به
الشكر: قادتنا نعمة الله إلي التجاوب مع محبته وعرفان جميله. نحن نطيع الله ليس عن خوف أو لكي ننال إحسان بل علي إحسان سبق أن منحه لنا
الاتكال: شهد لنا الروح القدس أننا مقبولون من الله بسبب استحقاق المسيح. نحن نستند علي بر المسيح الكامل ونعرف أننا مقبولون
المواعيد: الحياة في الروح تستند علي مواعيد الله بقوة الروح القدس . هذه الحياة تتطلب الإيمان بما هو فوق الطبيعة.
الراحة: يهبنا السلوك بالروح الحرية لنستريح علي أمانة الله الذي باركنا بكل بركة روحية . و يهبنا الثقة في حياة المسيح الكاملة في داخلنا
البركات: يفهم الذين يسلكون بالروح نعمة الله ويقدمونها للآخرين ليقبلوا الله ومحبته الغير مشروطة.
المبادرة: تقدم الله في العهد الجديد بمبادرة ومسئولية أن يحيا المسيح فينا. دورنا أن نحيا بالإيمان ودوره أن يثبت فينا
معرفة الله: خلق السلوك بالروح فينا وعيا بمن هو الله و ما عمله من أجلنا .زاد هذا من محبتنا وعبادتنا فملأنا بالفرح
النصر: يقودنا السلوك بالروح إلي الحرية والنصرة علي الخطية وينتج ثمر الروح في حياتنا