كان الشاب رياضيا يلعب كرة القدم في الخريف. كرة السلة في فصل الشتاء. البيسبول في الربيع والصيف. صار قسا وظل متعطشا لروحه الرياضة طوال حياته. ولكن ذلك كان في الماضي! لقد ترك هذه الأعمال الرياضية مرة واحدة وإلى الأبد. لا يمكنه الذهاب بالقرب من واحدة من تلك الأماكن مرة أخرى. كتب مرة “لماذا لا يمكنني التردد على المباريات؟”
- في أي مرة أذهب، سيطلب مني مقابل مالي.
- ليس الناس الذين سأجلس بينهم ودودين.
- المقاعد صعبة وغير مريحة على الإطلاق.
- قد لا يأت المدرب على الإطلاق.
- وقد يتخذ الحكم قرارا لا أستطع الموافقة عليه.
- يأتي بعض المنافقين لرؤية أصدقائهم وليس ليشاهدوا اللعبة.
- الرجوع في وقت متأخر إلى المنزل.
بنفس الحالة ينظر الكثيرون إلى الكنيسة اليوم. ما الذي يتوقعه الناس من الكنيسة؟ يتوقع الناس
- وعظ عالي الجودة،
- صلوات ملتهبة
- موسيقى وترانيم جيدة
- مجموعات اجتماعية حسنة،
- قاعات اجتماعات كبيرة،
- مطبخ عالي الجودة،
- رعاية للأطفال،
- مواقف السيارات وافرة
- غرف نظيفة
- الخدمة الروحية المتميزة
