لماذا نخفق في المغفرة

طريق المفديين

  • الكبرياء: المغفرة لشخص ما تجعلني أبدوا ضعيف أريد أن أكون قويا . أننى علي صواب ولا أريد أن أستسلم . الكبرياء تستعبدني وتعيق نموي .
  • لا أريد أن أتخلي عن نظامي في الاعتذار يمكن أن تعتبر الحرية خوفا . أنني غير مستريح لهذا . إذا تعلمت أن اغفر أتعلم أسلوبا جديدا في حياتي .
  • إذا كنت أغفر أشعر بأننى غير مسيطر علي نفسي وأنا أريد أن أسيطر عليها – أنا صاحب الحق وأستطيع أن أتعامل مع المسىء أنني مستعبد لأنني أتمسك بالأذى ولا أتركه .
  • إذا غفرت سيساء إلي ثانية إنها مشكلة حقيقية أن أتقبل الأذى مرة تلو الأخرى. لا أضمن عدم الإساءة في المستقبل أشعر أن الآخرين يسيطرون علي .
  • قد أنسى المشكلة لتدفن لكنها ستعود للظهور مرة أخري . قضايا الماضي التي لم تعالج لابد أن تظهر في الحاضر.
  • الانتقام: لا بد من معاقبة ومجازاة المسىء ليتعلم الدرس. إنني أتمسك في حقي في عقابه . محاولا أن أكون قاضيا للناس الذين يسببون لي المشاكل . الانتقام لله وحده
  • الفشل في فهم محبة الله وغفرانه لي : لا أستطيع تقديم هدية لشخص ما ، ما لم يكن عندي ما أقدمه له .
  • الفشل في المغفرة لنفسي : قبل أن أغفر للآخرين يجب أن أغفر لنفسي . يمكنني أن أحب قريبي فقط بالدرجة التي أحب بها نفسي.
  • يبدو الأمر سهلا وغير عادل : يبدو أنني أغفل إساءته بأن أغفر له . لا. إنني في الحقيقة أتهمه وأطالب بسداد الدين مع أنني أعلم أن الرب يسوع مات علي الصليب من أجل الخطية .11-الشخص ليس أسفا علي ما أقترف : لا يشعر الشخص بالندم. المغفرة هي لفائدتي أنا لست أحتاج إلي أن أتنتظر 13-الانتظار إلي أن يكون الوقت مناسبا والشعور ملائما : لن يكون الوقت ملائما و لن يأتي الشعور بالمغفرة علي الإطلاق .14-الاعتقاد بأن الأمر يحتاج إلي وقت طويل: ليس عندي الوقت للغفران ، وليس في إمكاني عدم الغفران أنني في معاناة وآلام . 
  •  الخوف من إثارة المشاعر: يتعامل الله بلطف مع مشاعرنا ويشفيها .إذا غفرت لن أموت ولن أصاب بالجنون .
  • عندما أغفر أكون مرائيا لأنني لا أشعر بالمحبة والمغفرة : الحقيقة أنني أكون مرائيا إذا لم اغفر لأن طبيعتي في المسيح هي طبيعة المغفرة.
  • الانتظار أن يأتى الشخص و يعتذر: نادرا ما يحدث هذا .

Comments are closed.