نتائج غياب دور الأب

راحة المتعبين

نتائج عند المرأة:

*   ترفض المظهر والأنوثة

* تتوق إلى الرعاية والعاطفة بصفة خاصة من الرجال أو فكرة الرجال  بشدة لدرجة أنها لا تحتاج إلى رعاية أنثوية.

* الرفض في كل شئ – الحاجة إلي إشعال المحبة الدائمة.

* انجذاب نحو رجال أكبر سنا وربما ما تتزوج رجلا مسنا ثم تختبر  اختلال في الوظائف الجنسية لأنها وجدت صعوبة في ” العلاقة مع أب “

*   تجد صعوبة في الثقة بالله

 نتائج عند الرجل:

*   نقص دور الرجولة يجعله يبحث عن مصادر أخري للمعلومات. قد يتمثل بأمه وينتج عن ذلك بعض الصفات الخنثوية. وقد يبحث في العالم وقد ينتج عن ذلك شكل ناقص الإحساس بالرجولة.

*   الرغبة في جذب الانتباه والعاطفة وقد تؤدي إلى شخصية عنيدة أو شذوذ جنسي.  

*   الانجذاب إلى المرأة المتسلطة ويتزوجها ويقوم بدور سلبي في هذه العلاقة

*   يشعر برفض سلطان الرجولة

* يشعر بالتهديد من الرجال الآخرين ودائما يقارن نفسه مع الآخرين ويشعر أنه لم يصل إلي المستوى المنشود

* أساسا يجد صعوبة في الثقة بالله.

غالبا ما نأخذ نظرتنا إلي الله كالأب من :

* اختباراتنا الشخصية مع آبائنا الأرضيين ( أو أي شكل أخر من السلطة )

* احتياجات لم توف في علاقتنا مع أبينا الأرضي

* المعلومات العلمية عن الأباء الأرضيين.

* المعلومات الغير كاملة عن الله.

فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة فكم بالحري الأب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين سألونه لو11: 13

 ” كيتامى روحيا ” تحتفظ عقولنا بصورة لله كالأب وهي مؤسسة علي اختباراتنا مع الأب الأرضى . كان للبعض منا أباء صالحين جدا يهتمون بنا فلذلك صورة غياب الأب العاطفي والجسدي لا تكون عميقة مثلما هى لدي البعض الأخر. علي أنه لو كان لدينا أباء أرضيون بارزون فأنهم أيضا لا يزالون غير كاملين ولن يعطوا الصورة الكاملة الدقيقة عن من هو الله الأب و لا تزال تحتاج أن تعرف الله كالأب الكامل .

 

Comments are closed.