“المسيح قام – بالحقيقة قام” . نقش بارز بدير الأنبا أنطونيوس. موت وقيامة يسوع هما من أهم الأحداث التي يرويها الكتاب المقدس عن حياة يسوع المسيح، حيث يذكر العهد الجديد أن يسوع صلب في يوم الجمعة بيد الرومان، بعد أن قدمه رؤساء كهنة اليهود للحاكم الروماني بيلاطس البنطي ليقتل بتهمة أنه يحرض الشعب على قيصر، وفي اليوم الثالث أي الأحد قام من بين الأموات يحتفل المسيحيون بمناسبة صلب المسيح في يوم الجمعة العظيمة وبذكرى قيامته يوم أحد الفصح من كل عام وتحتفل الكنيسة بيوم الأحد كيوم ذكرى قيامة المسيح منذ فجر المسيحية، كما أورد ذلك القديس جيروم في منتصف القرن الثاني للميلاد . وفي اليوم الثالث، وحسب الرواية التي انفرد بها إنجيل متى وضع الرومان حراسة على القبر بناءً على طلب المجلس الأعلى لليهود خوفًا من أن يقوم التلاميذ بسرقة الجثمان. وفي اليوم الثالث – أي يوم الأحد – زارت بضع النسوة وهم أنفسهنّ اللواتي وقفن عند صليب يسوع باستثناء مريم أمه القبر فوجدنه فارغًا، بينما الجند الموكولين حراسته “كأنهم موتى”. ثم ظهر ملاك أخبر النسوة، بأن المسيح حيّ وقد قام من بين الأموات. أما في إنجيل يوحنا فلا يذكر من النسوة سوى مريم المجدلية، وهي عندما لم تجد الجثمان عادت فأخبرت بطرس ويوحنا بن زبدي، فحضرا إلى القبر ليجدا الأكفان ثم رجعا إلى المدينة،[يوحنا 20/7] أما مريم المجدلية فقد ظلت عند القبر تبكي، فظهر لها ملاكان ثم ظهر يسوع نفسه.[يوحنا 20/17] ليكون بذلك أول ظهور له بعد القيامة كذلك فقد ظهر في اليوم الأول من قيامته ، إلى تلميذين من تلاميذه على طريق قرية عمواس، وقد عرفاه عند كسر الخبز،[لوقا 24/30] وفي المساء ظهر للتلاميذ مجتمعين دون توما ثم ظهر بعد ثمانية أيام وتوما معهم؛ إذ كان توما قد رفض الإيمان ما لم يضع إصبعه في مكان المسامير – قال له يسوع: “هات إصبعك إلى هنا وانظر يدي، وهات يدك وضعها في جنبي. ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنًا”. فهتف توما: “ربي وإلهي”. فقال له يسوع: “لأنك رأيتني آمنت، طوبى لمن آمنوا ولم يروا”.[يو 20/27-30] وكذلك فقد ظهر لثلاثة من التلاميذ على شاطئ بحيرة طبرية، فإن يسوع قد ظهر مرات أخرى عديدة لم تدون، “وأثبت لهم أنهم حيً ببراهين كثيرة قاطعة. وحدثهم عن ملكوت الله”.[أعمال 1/3] وبعدها صعد إلى الجليل بحسب إنجيلي متى ومرقس وجبل الزيتون حسب أعمال الرسل وكان من آخر كلماته لهم: “ستنالون قوة من الأعالي، متى حل الروح القدس عليكم، وتكونون لي شهودًا في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقاصي الأرض”[أعمال 1/8] صعد في السحب أَربعة مجالات من براهين القيامة •القبرالفارغ. قاليسوع علناً إنه سوف يقوم من بين الأموات. عندما علم قادة الدين اليهود بهذا، خشوا أَنْ يحاول أَحدٌ أَنْ يسرق جسده وينشر شائعة القيامة. فأَقنعوا الوالي بضبط القبر بجنودٍ حرّاس، وبوضع ختم رسميّ على القبر (متى 62:27-66). كان جنود الوالي متحفّزين للغاية لحراسة القبر، لأَنهم عرفوا أَنهم إذا لم يمتثلوا للأوامر تكون عقوبتهم الموت. كما أَنّ كسر الختم الحكومي عقوبته الموت، ومع ذلك كان القبر فارغاً! •شهودالعيان: يُسجّلالكتاب المقدس العديد من اللقاءات بين يسوع المقام وكثيرين من الناس (بمن في ذلك التلاميذ المقرّبين الذين كانوا أَفضل من يعرفونه) (متى 9:28-10، 16-20؛ مرقس 12:16-18؛ لوقا 13:24-43؛ يوحنا 14:20-18، 26-29؛ 15:21-23). وفي إحدى المرّات ظهر يسوع دفعةً واحدةً لأكثر من خمسمئة شخصٍ (1 كورنثوس 6:15). •ردّفعلالتلاميذ: كرًس تلاميذ حياتهم في حماسةٍ بعد القيامة. استُشهِد العديد من الذين تبعوا يسوع، بمن في ذلك تلاميذه الاثنا عشر جميعاً إلا واحداً منهم، بسبب إيمانهم الراسخ به. فلو كانت القيامة مجرّد خدعةٍ، لاكتشف هؤلاء الرجال الأَمر أَكثر من أَي شخصٍ آخر. ومع ذلك، تعرّضوا لآلام الغلي في الزيت، والنشرّ بالمنشار، والصلب على صلبانٍ مقلوبة، والإلقاء أَمام الأُسود، والطعن حتى الموت. بعض الأَشخاص على استعدادٍ للموت من أَجل ما يؤمنون أَنه حقّ، ولكن لا يموت من أَجل ما يعرف أَنه أكذوبة إلا المجنون •شهادةالخبراء. تفحّصعددٌ لا يُعدّ ولا يُحصى من الدارسين براهينَ القيامة، وخلصوا إلى أَنها حقيقةٌ من حقائق التاريخ. وقد كُتبتْ مجلّدات حول هذا الموضوع. كتب توماس أَرنولد أُستاذ التاريخ الحديث في جامعة أُكسفورد ومؤلف كتاب “تاريخ روما”: “تفرغتُ طوال سنواتٍ لدراسة تاريخ العصور الأُخرى، مع بحث وفحص البراهين التي قدّمها من كتبوا عنها. ولكنني لست أَعرف أَية حقيقةٍ في تاريخ البشرية مثبتةٍ ببراهينٍ أَفضل وأَكمل من جميع الجوانب، ويمكن أَنْ يقبلها المستعلم العادي أَكثر من العلامة العظيمة التي أَعطانا الله إياها بأَنّ المسيح مات وقام من بين الأَموات.”
أفتح فمك لآجل الاخرس في دعوة لكل يتيم. أفتح فمك واقض بالعدل و حامي عن الفقير والمسكين (أم 31: 8-9) ، الانتخاب واجب وطني إحدى واجباتك كمواطن هي أن تنتخب، لا يوجد قانون يجبرك علي ذلك، أو يمنعك. أنت حر إذا كنت تنتخب أو لا تنتخب، وأن تختار المرشح الذي تفضًله هذا بمحض اختيارك ، تؤديه الارادة الحرة الانتخاب هبة مقدسة. من خلاله نري الأخريين كما يراهم الله. يذهب الناس إلي صناديق الانتخاب علي أساس ” برنامج المرشح “، ما يرون أنه لصالحهم وينتخبون الشخص الذي يرون أنه سيعمل الخير لأسرهم. الشخص الذي يحفظ ويحمي حقوقهم ومراكزهم الاجتماعية، والشخص الذي يعرض برنامج رعاية صحية أفضل، ودخل مادي مقبول، تخفيف العبء الضريبي، والذي سيساعدهم علي الحياة الأفضل.، الشخص الذي سيحقق لهم العدالة الاجتماعية انتخاب الشخص الذي يحبونه “لتصر كل أموركم في محبة” 1كو 16: 14 إيليا وعبادة البعل “فتقدم ايليا الى جميع الشعب وقال حتى متى تعرجون بين الفرقتين. ان كان الرب هو الله فاتبعوه وان كان البعل فاتبعوه.”( 1مل18: 21) بهذه الكلمات بدأ النبي إيليا إعداد عملية الاقتراع بين إله البعل والإله الحي” الله” وأسفرت النتيجة عن انتصار الله الساحق ، رجوع الشعب إلي الله، تدمير البعل وقتل جميع أنبياءه وكهنته “فلما رأى جميع الشعب ذلك سقطوا على وجوههم وقالوا الرب هو الله الرب هو الله. فقال لهم ايليا امسكوا انبياء البعل ولا يفلت منهم رجل. فامسكوهم فنزل بهم ايليا الى نهر قيشون وذبحهم هناك “(1مل 18 : 39 )يشوع والالهة الغريبة جمع يشوع بن نون القائد الأعلى رؤساء الشعب وقال لهم: “اختاروا لأنفسكم اليوم من تعبدون. و أما أنا وبيتي فنعبد الرب” (يش 24: 15) كان بني اسرائيل علي اعتاب الدخول إلي أرض الموعد ، لكنهم كانوا يعيشون القلق والخوف. كان بعضهم يعتمد علي قوة الله الحقيقية، وكان بعضهم يتبنون أفكار عصرية، يمارسون ممارسات لا اخلاقية وبين هؤلاء وأولئك كانت هناك مجموعة متأرجحة ولم تتأخذ قرارا انتظار النتيجة: بدأ يشوع يعرض أمام الشعب كل احسانات الرب معهم (يش 24: 3-13) وطلب منهم أن يفحصوا الحقائق ثم يتخذوا القرار. كان اهتمام يشوع الاساسي واضحا، أراد منهم أن يعرفوا من هو الاله الحقيقي. وعًرفهم أنه ليس بقدرتهم ، وقوة السهام والسيوف حازوا علي النصر، لكنهم انتصروا بقوة الله ، الله عمل كل شيء. وعلي الشعب أن يختار الله بكل وعي ، قوة وإرادة ، الله هو إله السماء والارض الذي بذل نفسه لأجلنا ولم يتركنا في الخطية. الذي أظهر محبته لنا . ذهب الابن إلي الصليب حاملا عارنا. الاله الذي اسس الكنيسة هو الاله الذي نحن مدعوون لنختاره ونخدمه الاختيار الافضل: نادي يشوع الشعب وقال اختاروا اليوم من تعبدون وتظهر كلمة تعبدون سبع مرات في الاعداد ( 14-15)، دعاهم يشوع إلي اتخاذ قرار يحررهم من القلق الاخلاقي والعقلي والروحي. وطلب منهم الولاء عندما قال “الآن اخشوا الرب واعبدوه بكمال وامانة وانزعوا الآلهة الذين عبدهم آباؤكم في عبر النهر وفي مصر واعبدوا الرب.”( يش 24: 8) طرح يشوع امام الشعب خيارات أربعة وأن يتأخذوا قرارهم . إما أن: 1.يعبدوا آلهة ما بين النهرين مثلما فعل إبراهيم قبل دعوة الله له. ومنهم الاله مرودخ . 2.يعبدوا آلهة مصر الذين كانوا يألفونهم في سني السبي 400 واشهرهم أبيس- أتون- أمون- رع وحورس. 3.يعبدوا آلهة الكنعانيين – الاله الاكثر شهرة بينهم هو داجون. أو أن يختاروا عبادة الرب -الاله الحقيقي . فكر الشعب في كل احسانات الرب وجاءت استجابتهم: ” حاشا لنا ان نترك الرب لنعبد آلهة اخرى. لان الرب الهنا هو الذي اصعدنا وآباءنا من ارض مصر من بيت العبودية والذي عمل امام اعيننا تلك الآيات العظيمة وحفظنا في كل الطريق التي سرنا فيها وفي جميع الشعوب الذين عبرنا في وسطهم. وطرد الرب من امامنا جميع الشعوب والاموريين الساكنين الارض. فنحن ايضا نعبد الرب لأنه هو الهنا” ( يش 24 : 16 – 18 ) يصور لنا الوحي صلاح الله في رسالة رومية ( 1ص –ص 11 ) ثم يصل بنا في رو 12 إلي الاختيار المنطقي “فاطلب إليكم إيها الاخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حيًة مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية، ولا تشاكلوا هذا الدهر بل تغيروا عن شكلكم بتغيير اذهانهم لتختبروا ما هي ارادة الله الصالحة المرضية الكاملة ” (رو 12: 1-2 ) خواص الاختيار 1- التوقف عن امتطاء الاسوار يعرج عدد كبير بين العالم والكنيسة. لا يرغبون في تغيير ولائهم للعالم لا يريدون التخلي عن الخطية لذلك هم جالسون خارج السور ، فهم ليسوا من العالم وكذلك ليسوا جزءا من الكنيسة. قدم يشوع الدعوة لاتخاذ قرار . إما البقاء في العالم وفق مستوياته وإما اتباع الرب من كل القلب. يعتذر أحدهم ” أريد أن أتبع المسيح، لكن لم يأت الوقت المناسب ” انه لا يشعر بالحاجة إلي المسيح بسبب كبريائه . لن يأتيه الوقت المناسب أبدا 2- الحسم في أتخاذ القرار كان يشوع يبلغ من العمر 110 وخاض حروب ومعارك كثيرة وتدرب علي حياة التسليم للرب و لم يكن قراره باتباع الرب قرارا متأرجحا بل كان قرارا حاسما. عندما دعي يشوع الشعب إلي عبادة الرب، جاهر بقراره المفضل الأبدي. قال لهم أنا أعبد الله واخدمه إلي نهاية حياتي، كان اختيار يشوع في عبادة الرب يقوي يوميا. 3- المجاهرة في الاختيار قال الرب يسوع من ينكرني قدام الناس ، انكره قدام ابي الذي في السموات. يختار البعض أن يتبع المسيح في الخفاء و يقولون أنهم يؤمنون به لكنهم لا يريدون الاعتراف جهرا في مجتمعهم واشغالهم 4- عدم خلط الادوار : لا يمكن المزج بين الولاء لله والولاء لإلهة اخري. عندما قاد يشوع الشعب إلي أرض الموعد ، خلط الشعب بين عبادتهم وممارسات الديانات الوثنية ، كان عليهم الفصل بين الإله الحي أو العالم. 5- […]
أما أنتم أيها الأحباء فأبنوا أنفسكم علي إيمانكم الأقدس مصلين في الروح القدس وأحفظوا أنفسكم في محبة الله,,,, وأرحموا البعض مميزين وخلصوا البعض للخوف مختطفين من النار مبغضين حتي الثوب المدنس من الجسد (يهوذا 20- 23) مقومات النجاح الروحي درس الكتاب ع20 أن يبني المؤمن باستمرار معرفته وفهمه لكلمة الله. يرسم يهوذا صورة للبناء مثل البناء المادي وبناء منزلا. يبدأ كثير من المؤمنين ولا يكملون في بناء مشروعاتهم بعد أن وضعوا الأساس أو بعد الطابق الأول. يحثنا يهوذا علي استمرار بناء إيماننا. نحن في حاجة إلي اضافة طابق ثاني وثالث . نحن نحتاج إلي بناء أبراج روحية. كنا في الماضي نكتفي ببناء طابق أرضي أو مجرد وضع الأساس. نحن في عصر التعاليم الزائفة ونقص المعرفة ، مجرد الفهم ليس كافيا حياة الصلاة: (ع20) الصلاة في الروح باستمرار. هذا معناه أن نعيش حياة الصلاة بإرشاد الروح وليس بالإرشاد البشري. يجب أن نكون مصلين بحسب مشيئة الله وليس مشيئتنا. تحتاج الصلاة المؤثرة إلي تطوير فهمنا لطبيعة الله وما يريده لنا. نجد هذه المعرفة في الكلمة الحية (الكتاب المقدس). تتطلب الصلاة المؤثرة أيضا المداومة. يجب أن تكون هي أولوية حياتنا. تحتاج الصلاة المؤثرة إلي الانفصال عن الضجيج اليومي ونحتاج أن نخصص وقتا يوميا نتخلى فيه عن مشغوليتنا ونقضي الوقت متصلين بالله في عالم روحي. الشركة المثمرة: (ع21)أن نحفظ أنفسنا في محبة الله. ونحقق ذلك باستمرار تعميق شركتنا مع المسيح. إن كنا نسير في شركة مع المسيح علي أساس يومي سنحفظ أنفسنا في محبة الله. . نحتاج أن نعترف بخطايانا. . سيعيد هذا الإقرار بالخطأ علاقتنا مع المسيح الخدمة الفعُالة (ع21) الحياة المستمرة في توقع مجيء المسيح (تي 2: 13) و(في 3: 20 -21) هذا أمر حيوي للنجاح. اننا أن كنا نؤمن ونأمل أن يأتي المسيح في لحظتنا فأن هذا الإيمان سيؤثر علي حياتنا وخدماتنا له. ستمضي المماطلة والتأجيل وندرك أن الوقت الباقي قصير قبل أن نصل إلي الغد لتحقيق ما يجب تحقيقه اليوم. سنتحقق أن الضرورة هي أمر شخصي لنا. في البحث عن الضال. إن كنا نعيش منتظرين مجيء المسيح سوف نبذل كل جهدنا في الاستعداد له. الكرازة المثمرة (ع22 -23) أن تكون لنا الشهادة المؤثرة وتتطلب هذه الشهادة كل المفاتيح الأخرى، الهدف الأسمى للمؤمن هو مشاركة رسالة الحياة الجديدة التي يمنحها المسيح لغير المؤمنين عن طريق شهادتنا الأمين’ وخدمتنا لهم. …………………………………………………………………………. الحاجة إلي رجال: لا يمكنشراؤهم ملتزمونبكلماتهم يضعون السلوك قبل الثروة لهم عزيمة واضحة هم اكبر من عملهم لا يترددون في اغتنام الفرصة لا يفقدون شخصياتهم في الزحام امناء في الصغيرةوالكبيرة لا يستهينونبالخطأ غير انانيين لا يقولون نصنع هذا لأن الأخرونيعملونه صادقون مع الله، صادقون مع أنفسهم ومع الأخرين لا يستخدمون الدهاء أو القسوةللوصول إلي النجاح لا يخجلون من وقوفهم بجانب الحق عندما يتقاعس الأخرون يمكنهم القول (لا) بالتأكيد،رغم أن الباقين يقولون (نعم)
“هَذِهِ هِيَ الْعَلاَمَةُ لَكُمْ. تَجِدُونَ طِفْلاً مَلْفُوفاً بِقِمَاطٍ وَنَائِماً فِي مِذْوَدٍ “لو 2 :12 في مجيء الرب يسوع إلي العالم رافقته سبع علامات متميزة هي: 1. علامة نسل المرأة ” وَأُثِيرُ عَدَاوَةً دَائِمَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَكَذَلِكَ بَيْنَ نَسْلَيْكُمَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ وَأَنْتِ تَلْدَغِينَ عَقِبَهُ» (تك 3 : 15 ) 2. علامة المكتوب أَنْتُمْ تَدْرُسُونَ […]
يدعي اسمه عجيبا (أش 9: 6). اسم يسوع المسيح يعطينا هويتنا “… ودعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولا.” أع 11 :26 نحن المسيحيون ننتمي إلي المسيح ربنا اسم يسوع المسيح هو فوق كل اسم آخر ولهذا قد رفعه الله، وأعطاه اسما فوق كل اسم: لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة في السماء، وعلي الأرض، ومن تحت الأرض. و يعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب. في 2: 9-11 أي مرض أو أي حالة. تخضع لاسم يسوع وتفسح له المجال لا يهم من أين تأتي من: السماء أو الأرض أو الجحيم. من خلال اسمه يمكننا الحصول على أي شيء من الله ” وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ-( يو 16: 23 ) بعد قيامة الرب يسوع، لا يوجد رجل يمكن أن تتصل معه لأي سبب من الأسباب إلا من خلال يسوع. هو الآن المدخل إلى الله وبركاته: يمكنك الذهاب للحصول على بركات الله، بما في ذلك الشفاء من خلاله. كل المعجزات تحدث باسمه “وهذه الآيات تتبع المؤمنين. باسمي يجب يخرجون الشياطين؛ يتكلمون بألسنة جديدة. ويحملون حيات. واذا شربوا سما مميتا لا يضرهم. يضعون أيديهم على المرضى، فيبرأون – مرقس 16: 17-18 لنمارس سلطتنا التي وهبها الله لنا في اسم يسوع اسمه يعمل طول الوقت 24/7 الاربع وعشرين ساعة طول الأسبوع “وَالْحَيُّ. وَكُنْتُ مَيْتًا، وَهَا أَنَا حَيٌّ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ! آمِينَ. وَلِي مَفَاتِيحُ الْهَاوِيَةِ وَالْمَوْتِ- رؤيا 01 :18 علموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به، وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر – مت 28 :20 يعرف العدو ويفهم قوة اسم يسوع. المسيح يرتجف العدو من اسمه “وَإِذَا هُمَا قَدْ صَرَخَا قَائِلَيْنِ: «مَا لَنَا وَلَكَ يَا يَسُوعُ ابْنَ اللهِ؟ أَجِئْتَ إِلَى هُنَا قَبْلَ الْوَقْتِ لِتُعَذِّبَنَا؟» مت 08 :29 ارتعدت الشياطين في وجود يسوع. أنها لا تزال ترتعش في اسم يسوع وَكَانَتْ تَفْعَلُ هذَا أَيَّامًا كَثِيرَةً. فَضَجِرَ بُولُسُ وَالْتَفَتَ إِلَى الرُّوحِ وَقَالَ :«أَنَا آمُرُكَ بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنْ تَخْرُجَ مِنْهَا!». فَخَرَجَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ. أع 16 :18 اسم يسوع المسيح هو ملاذ قوي “اِسْمُ الرَّبِّ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ وَيَتَمَنَّعُ.- أم 18 :10 السلطة في اسم يسوع الذي يوفر الحماية، التي تغطي المؤمن به. عند استدعاء اسمه في وقت الخطر، يسوع هو الدرع السريع من أي شر وشيك. اسم يسوع المسيح يأتي بالاستجابة الفورية. ” فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا إِينِيَاسُ، يَشْفِيكَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ. قُمْ وَافْرُشْ لِنَفْسِكَ!». فَقَامَ لِلْوَقْت” أع 09 :34 عند استدعاء اسم يسوع للحصول على المساعدة، يرسل الجواب على الفور نحن نستدعي قوة اسم يسوع بالإيمان “وَبِالإِيمَانِ بِاسْمِهِ، شَدَّدَ اسْمُهُ هذَا الَّذِي تَنْظُرُونَهُ وَتَعْرِفُونَهُ، وَالإِيمَانُ الَّذِي بِوَاسِطَتِهِ أَعْطَاهُ هذِهِ الصِّحَّةَ أَمَامَ جَمِيعِكُمْ. أع 03:16 يستخدم الشخص الذي ولد من جديد، اسم يسوع المسيح، وَكَانَ سَبْعَةُ بَنِينَ لِسَكَاوَا، رَجُل يَهُودِيٍّ رَئِيسِ كَهَنَةٍ، الَّذِينَ فَعَلُوا هذَ فَأَجَابَ الرُّوحُ الشِّرِّيرُ وَقَالَ: «أَمَّا يَسُوعُ فَأَنَا أَعْرِفُهُ، وَبُولُسُ أَنَا أَعْلَمُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَمَنْ أَنْتُمْ؟ فَوَ ثَبَ عَلَيْهِمُ الإِنْسَانُ الَّذِي كَانَ فِيهِ الرُّوحُ الشِّرِّيرُ، وَغَلَبَهُمْ وَقَوِيَ عَلَيْهِمْ، حَتَّى هَرَبُوا مِنْ ذلِكَ الْبَيْتِ عُرَاةً وَمُجَرَّحِينَ. ؟ أع 19: 13-17
وتكون الرياسة علي كتفه “تكون الرياسة على كتفه … لنمو رياسته والسلام لا نهاية،”(أش 9: 6). https://www.youtube.com/watch?v=yMIEPyfQ74o 1. قصة الميلاد قصة جميلة لأنها تتضمن أمل قدوم السلام علي الأرض وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ مُسَبِّحِينَ اللهَ وَقَائِلِينَ: «الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ» لو 2 : 14 تكون […]
يولد لنا ولد “لأنه يولد لنا ولد- نعطى ابنا، وتكون الرياسة على كتفه. ويدعي اسمه عجيبا، إلها قديرا، أبا أبديا، رئيس السلام “(أش 9: 6 ) https://www.youtube.com/watch?v=n2Z67C0aHJc ” ابن الإنسان — ابن الله “. يولد لنا ولد– نعطى ابنا…. “ (أش 9: 6) ،يولد لنا ولد “ابن الإنسان” يعني إنسانيته، نعطى ابنا. “ابن الله” أي […]
“فَوَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ وَقَمَّطَتْهُ وَأَضْجَعَتْهُ فِي الْمِذْوَدِ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي الْمَنْزِلِ.” (لوقا 2: 7 ) 1. في الآيات الأولى من لوقا الاصحاح الثاني، نقرأ عن يوسف ومريم اللذين أتيا من الناصرة إلى بيت لحم. هناك، في هذا المكان – في بيت لحم، حدث أعظم حادث في تاريخ البشرية – ولادة ابن الله. […]
من هذا اليوم أبارك” ( حج 2 : 19 ) رسالة الميلاد رسالة الاطمئنان “قال الملاك للرعاة، لا تخافوا ها أنا، أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب لأنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلصا هو المسيح الرب “لوا 2: 10، 11 لا تخافي …. سياتي إبن الإنسان: “لا تخافي يا مريم الروح القدس سيحل […]
“صالح هو الرب حصن في يوم الضيق وهو يعرف المتوكلين عليه.” نا 1: 7 اسئلة عديدة “إذا كان الله صالحا، لماذا يوجد الشر والمعاناة في العالم؟” “إذا كان الله يحبني لماذا أواجه الكثير من الصعوبات في حياتي؟” “إذا كنت أنا مسيحيا لماذا يحدث لي ذلك ؟” نحن نعلم أنه بضيقات كثيرة ينبغي أن ندخل ملكوت […]